رد: [ يا ليتني يوم الدّياس غايب ,, وارعى الغنم في غُـمّق الشّعايب ]
قصتك تصف حالْ أناس كانوا يعيشون حياة صعبة تملؤها المخاطر والمشاق
على الرغم من ذلك كانت قلوبهم طاهره,لم تعكّر الحياة ثيابهم البيضاء,
يعيشون اليوم ولايفكرون في الغد
فقط يتركون كل شيء على الله ..
وَ(اليوم) حياة تعج بالرفاهية, والبذخ, لكن القلوب تغيرت والثياب إتسخت ولم تعد بيضاء..!(إلا مارحم ربي)
الحمدلله على كل حال والشكر له على نعمه اللتي لاتُعد ولاتُحصى
شاكرة لك أخي الكريم على هذه القصة اللتي أرجعتنا لأيام جميلة لن تعود يوماً..
أسأل الله أن يحفظ لك والدك ويرزقه الصحة والعافية..
|