الشيخَ إقتبسَ من كتابها ونسي شيء إسمه حقوق ملكية فكرية
كذلك حاول الشيخ إعطاء سلوى 10 ألاف مُقابل أن تسكت عن قضيتهاَ
رفضت الكاتبة وكانت في كل مرة تُهدد بالإعتصام أمام مبنى وزارة الإعلام
لو أنها لم تكن صاحبة حق لما تعنت في قضيتهاَ ؟َ
كذلك في بداية قضيتها كانت مُحاربة من الكثير حتى من الإعلامَ
والغرامة بصراحة قليلة جداً مُقارنة بمبيعات الكتابَ
كُنت أتمنى أن تُعوض نتيجة للشتم وتشويه سُمعتها لمجردَ أن ندها هوَ شيخ فقط...!
إنظروا للقضية بعين الحقيقة.
(مُتابعة للقضية على صفحة الكاتبة سلوى العضيدان)