هذا الإعلان المرفق مع الموضوع
تمّ بثّه مرّة واحِدة فقط
كان قويّاً، بالرغم من بساطته
و بليغاً بالرغم من إيجاز عِبارته
إلى درجة أنّه حرّك اليدَ الأمريكية
في مُحاولة لِمنعه من إسقاط أقنِعة النِفاق
التي إرتداها هذا الإتِحاد الدولي المُحارِب
ثمّ حاوِلوا الإجابة على السؤال: لِماذا ياتُرى مُنِع بثّه ؟!
منقول للفائدة (( للكاتبه صهيل 2 ))
سلامي