الى متى وحنا نعاني من هذا الظلم يا جماعة الخير ليست الاول ولا الثانيه ولا يمكن الاخيره درجات حسب المزاج اختبرت مادة العلاقات العامه يوم السبت الماضي وكانت الاسئله مكرره من الكتور محمد احمد اسعد بديت احل وانا كلي ثقه اني ما تنزل في اسوء الاحوال عن 90 وكانت المفائجه وهيا ليست مفاجئه من مثل هذي الجمامعات درجتي 74 هل من المعقول يروح تعبنا وسهرنا هباءا منثورا وش الحال مع هذي المهزله والله تعقدت من الدراسه وسار الي يذاكر والي مايذاكر سواسيه.