أتذكر أحدى الحوادث التي دخلت مصلحاً فيها , عندما اتصلت بي احداهن تشتكي لي من ضرب زوجها
وعند الجلوس معها ومع زوجها قالت لي امامه انه ضربها والمها
فسألته جوابه
فقال لي : هل رئيت ذاك النعل امام الباب ؟
قلت : نعم
قال : قال أقسم بالله العلي العظيم يامحمد انها ضربتني به
فالتفتت إليها وقبل ان انطق :
قالت : ( وشـ أسوي ؟ . . ادافع عن نفسي ) !
[/align][/color][/size][/font]