8
ادع الى سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنه وجادلهم بالتي هي احسن
والمؤمن يتعامل مع ربه بين الرجاء والخوف
فلا يغلّب جانب على جانب
فإذا اُعجب الانسان بأعماله التي قدمها كان جانب الخوف
واذا خاف الانسان من أعماله التي قدمها كان جانب الرجاء
وهكذا المؤمن مع ربه بين الخوف والرجاء
لأنه ان غلّب جانب الخوف فقد يصل الى مرحلة اليأس من رحمة الله
وأن غلّب جانب الرجاء فقد يصل الى مرحلة الاغترار
يسلموا ،،،
|
فعلا الخوف والرجاء مثل جناحين لطائر واحد لا ينبغي أن يتحرك أحدهما دون الآخر
شاكرة لك ذكرك لهذي النقطة أخوي
أسعدني مرورك