| 
				 رد: ::] العَزفِ الأخِير [:: 
 
/
 
 
 - أما واللهِ شوقي إليكِ لهيبٌ يستعر. كلما استخفيت بهِ و أخذتُ بـ الهدوّ و السكون ، كلما تلجلج الشَرر في صَدري و مُلِئت بكِ ولعاً. عذيركِ يـ خليلتي فـ هل من لقاء فـ ضمةٍ أشدد بها أواخي الوصال وأطفئ منها ناراً قد أورت و لَفحت !
 |