[мαѕooяy]

فلسفة ! تَـــآيييييم !

■ - ■ - ■


التعَآملْ معَ الشخصياتْ الكبيرة فيْ العَمرْ
تحتاجْ إلى مهَـآرة وفنيآتْ كي لا تكدس عَلى نفسكْ
كومة ْ قاسية ْ من الإنتقادات و الجحود
و ..... مايعرف بـ " خالف تعرف "
الأنآس الكبيرة في العَمر ْ من المتوقعْ أن أصبحتْ
لديهَــَـَـَـَآ زاوية واحدة فقط للتفكير ولفهم مايدور حولهـآ
بمجردْ مآتصل لديهـآ معلومة ْ ما ! خاطئة أم صائبة !
ترتسخ بصورتها في عقولهم ومن الصعب جداً المحاولة لمعاودة المناقشة فيهـآ !
عقولهم وتصرفاتهم ! محصورة بين أسوار ماضيهم وعصورهم القديمة جدا ً
ونحن أبنـآء لهـذآ العصر الحديث !
فكيف منهم أن يفهمونا ! وكيف مننا أن نفهمهم !
إذا ً هنَـآكْ تقنيةْ معَينة ْ نابعهْ من عقلْ ناضجْ
للتعاملْ معهم !
الكثيررررر لا يدركها ولا يتعامل بهـآ !
هي بكل ْ بسَآطة ْ أن نرتفعْ بعقولنـآَ عنَ التفاهات البسيطة
التي قد تشب نيران المشاكل معهم دون جدوى !
و أن نعتادْ عَلى ترطيب السنتنا ببعضٍ من الكلمات الجميلة
عند محاورتنا لهم!
و ببعض ٍ من الحركات الحنونة التي قد تشعرهم بإن قيمتهم جدا ً كبيره!
" حبيبتي جدتي " .. " انت / ـي فوق رآسنا " ........الخ الخ
فنكسب عقولهمْ المحدودة التيْ يصعب ويصعب أن نجعلها تتأقلم بحياتنا
لكن ْ نوسع المجالْ لمدى تحملهم لنـآ !
فبين حين وحين ْ قد نحسن ْ تفكيرهم بما نقوله !
و نستريح و نريحهم !
...................... فالحياة مشاركة بين 3 اصناف " اطفال " "شباب " " عجائز "
عند نقص احدى الأطراف قد يتعثر هرم الحياة ْ رغم فارق الزمني والفكري بينهم
فلنجعلْ الحياة أجمل ْ نعتادْ عَلى ْ اللطافة بهم !

موقف نقاش بيني وبين جدتي ... من كثرر ماتشعبنا وماوصلنا لنتيجة
خلاني اقرقر بدون تفكير