*
شتم رجل أحد الصالحين ..
فالتفت الصالح إلى الرجـل
وقال له :
.... ( .. هي صحيفتكـ فآآملأها بما شئت .. )
( تدبر قليل منا .. لما حوته الأسطر القصيرة .. فهي تحوي معاني عظيمة كبيرة .. وهذهـ إحدى معاني الغضب .. واقتداء بوصية المصطفى ( لاتغضب ) .. وكذلكـ لاتجادل السفية لكي لايفرق بينكما الناس .. فـ الأسطر القليلة السابقة أختصرت مشواراً طويلاً قد ينتج عنهـ عواقب وخيمة لاتحمد عقباهـ أحيآآنآآ )
تحيتي ..
*