رد: القبض على القذافي مصابًا في قدميه
وهنا انتهت قصة حياة ، كان بيده أن يجعل من نفسه شهيدا ، أو عابدا يموت في المحاريب
ولكنه اختار هذه النهاية ، ويالها من نهاية ، يموت وقد أراق الكثير من دماء المسلمين
وهدم الكعبة أهون عند الله من قتل مسلما
إن كان مسلما ، فأسأل الله له الرحمة ، لأنه الآن يواجه مالم يكن يتخيّل أنه سيواجه يوما
|