لكل شئ بداية ونهاية ... فبيدي أن أنزع سكين الألم التي تغرزها نظراتهم وتصرفاتهم في صدري ..
فليس لي أن انتظر حتى يضيق مكاني بينهم ... وليس أن انتظر حتى يختموا على ظهري تاريخ انتهاء صلاحيتي ...
ولي أن اكتفي بالمقولة التي أضعها أمام عيني دائماً ..
(( إذا ترحلت عن قوم وقد قدروا ألاّ تفارقهم فالراحلون هـُمُ ))
دمت بكل الود عطراً يفوح من شذا أطروحاتك المتميزة ..