[* تركي *]

/


- قَبل العيد بـ كمن يوم أروح عِند أقرب مَطبخ وَ أصرف 100 (ريآلآت) وَ 100 ثآنية بـ رآسهآ. الريآلآت لجل الصغآر ، وَ الـ 100 الثانية أنآ كل عيد أعلمهم أول من يسلم علي أعطيه هـ العيدية. وَ مآدري منو سعيد الحظ هـ السنة .

- قَبل فَجر العيد بـِ سآعآت وَ آنآ صَآف سِرآ عند حَلآق (الطويل) هندي ، وَ الي يمي كلهم هنود. طَبعاً هـَ الحلآق يدخل مَزآجي لـِ أنه هو الوَحيد الي يعرف وش أبي وَ بـ النهآية بـ 15 ريآل بدون أي مبآلغة . موب مثل التونسيين وَ المغآربة وَ الأترآك يـَ الي يمسحون وجهك بـ (منشفة حآرة) وَ يسحب منك 100 ريآل. تَو أجلس عَ الكرسي بعد دورن طويل ، الجوآل يرن وَ امي تهآوش وينك بـ هـ الوقت الضآيع تحلق ، طَبعاً هـ الموقف كل سنة يتكرر سبحآن الله يعني تو أجلس يتصلون علي.

- أَصلي المشهد في مسجد (بن دهيش) نفس الخطيب نَفس الركن الي أجلس فيه وَ نفس والله الخطبة الي تتكرر كل سنة وَ نفس البخور يـ الي يكتمني. وَ أعيد عَلى الشبآب وَ الأصدقآ وَ العيآل عند المسجد وَ على أخوآني وَ أبوي. بَعد كذآ أرجع البيت وَ أعيد على أمي وَ خوآتي وَ بنآتهم الأميرآت وَ أفطر سوآ مع أهلي وَ مَع هـَ الجمعة الطيبة. بعد كذآ تبدأ الزيآرآت حَتى الظهر. بَعد الظهر الأقآرب وَ الجيرآن مَعزومين على غدا عندنآ (دورنآ أول يوم كل سنة).

- أصلي العصر وَ أنآم. وَ أصحى عَلى صيآح فهد وَ دحمي أنآظر بـ السآعة توهآ 8 المسا ، أخرج لهم من الطآقة أهآوشهم يـ عآلم في اختراع اسمه جوال موب تصيحون أزعجتم العالم ، أحصلهم متشيكين وَ يلآ قم ودنآ جدة . أحلف على دحمي مآنيب موديك لين تشيل هـ النظآرة عن وجهك آي عآلم جيت منه انت !. أحآول أصرفهم عني لكن يصرون لأن سيآرتين مشيت من الحآرة ولآ كفتهم. هـَ النشبة كل سنة تتكرر . يمكن هـ السنة لأ ، يآرب ، لأن أزمة السيآرة انحلت.

- عآدة مآ أكمل مَعهم السَهرة ، أرجع البيت عَلى 12 كذآ. وَ من هـ الحين حتى الفجر هي من أحلى لحظات العيد.

- اليوم الثاني أقضيه كامل بـ جدة مَع أهلي لجل نعيد على النصف الثآني يـ الي هنآك. وَ تفآصيل كثيرة ،’




::