رد: أيها السعودي كيف صوّرك "طاش" ؟
التخلف العقلي والتهريج الذي يعرض
تحت مسمى طاش ما طاش ، ليس الا تفاهه وسماجه مدقعه وعقليات تنم عن تفكير سقيم وجاهل
ياليت السعوديين ما يتفرجوه ويضيعوا من وقتهم نصف ساعه أو تزيد لمشاهده ما ينتجه الجهله ويصورونه
الحقد الدفين والنقد اللا معقول واللا منطقي ولا عقلاني ، بادي و واضح جدا وغييير مقبول
تصويرهم لأهل الدين بطريقه بشعه ومقيته جدا ومبالغ فيها وفيها كذب وتدليس واضح ، هؤلاء لا يريدون اصلاح
وانما يرجون فتنه ، وتشويه الدين الاسلامي في أعين المسلمين بأنه متخلف وقمعي وهمجي !!
هؤلاء هم منافقي هذا الزمان ، قَدْ بَدَتِ الْبَغْضَاءُ مِنْ أَفْوَاهِهِمْ وَمَا تُخْفِي صُدُورُهُمْ أَكْبَر
أنا من أول مابدت الحلقة الأولى وشفت طريقة الكلام والتريقه والاستهزاء الواضح هيئة انكار وبلاغ ومدري وش !!
وجانا بلاغ واحد مختلط ببيته مع زوجته وأخت زوجته !!!
و والثاني اللي يقول بطاقة هويتك هي لحيتك وجواز سفرك هو ثوبك !!!
أرتفع ضغطي و البيت كله غير القناة وماكملنا الحلقه ومن يومها حرمنا نزيد نشوف الاستخفاف بعقول الناس (طاش)
حسبي الله عليهم وين مايروحون ، والله يرد كيدهم في نحورهم ، ويفك شرهم عنا
واللي ما يصدق كلامي يروح لمنتديات الليبرالين والمتملحدين
ليقرأ مايكتبونه ومايطبلون له ويصفقون لطاش السقيم !!!!!!!
لا أجد أروع ولا أجمل من وصف كتاب الله عز وجل لهؤلاء المنافقين في أوائل سورة البقره
وَمِنَ النَّاسِ مَن يَقُولُ آمَنَّا بِاللَّهِ وَبِالْيَوْمِ الآخِرِ وَمَا هُم بِمُؤْمِنِينَ
يُخَادِعُونَ اللَّهَ وَالَّذِينَ آمَنُوا وَمَا يَخْدَعُونَ إِلاَّ أَنفُسَهُم وَمَا يَشْعُرُونَ
فِي قُلُوبِهِم مَّرَضٌ فَزَادَهُمُ اللَّهُ مَرَضاً وَلَهُم عَذَابٌ أَلِيمٌ بِمَا كَانُوا يَكْذِبُونَ
وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ لاَ تُفْسِدُواْ فِي الأَرْضِ قَالُواْ إِنَّمَا نَحْنُ مُصْلِحُونَ
أَلا إِنَّهُمْ هُمُ الْمُفْسِدُونَ وَلَكِن لاَّ يَشْعُرُونَ
وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ آمِنُواْ كَمَا آمَنَ النَّاسُ قَالُواْ أَنُؤْمِنُ كَمَا آمَنَ السُّفَهَاء أَلا إِنَّهُمْ هُمُ السُّفَهَاء وَلَكِن لاَّ يَعْلَمُونَ
وَإِذَا لَقُواْ الَّذِينَ آمَنُواْ قَالُواْ آمَنَّا وَإِذَا خَلَوْا إِلَى شَيَاطِينِهِمْ قَالُواْ إِنَّا مَعَكُمْ إِنَّمَا نَحْنُ مُسْتَهْزِؤُونَ
اللَّهُ يَسْتَهْزِئُ بِهِمْ وَيَمُدُّهُمْ فِي طُغْيَانِهِمْ يَعْمَهُونَ
أُوْلَئِكَ الَّذِينَ اشْتَرُوُاْ الضَّلالَةَ بِالْهُدَى فَمَا رَبِحَت تِّجَارَتُهُمْ وَمَا كَانُواْ مُهْتَدِينَ
مَثَلُهُمْ كَمَثَلِ الَّذِي اسْتَوْقَدَ نَارًا فَلَمَّا أَضَاءَتْ مَا حَوْلَهُ ذَهَبَ اللَّهُ بِنُورِهِمْ وَتَرَكَهُمْ فِي ظُلُمَاتٍ لاَّ يُبْصِرُونَ
صُمٌّ بُكْمٌ عُمْيٌ فَهُمْ لاَ يَرْجِعُونَ
أَوْ كَصَيِّبٍ مِّنَ السَّمَاء فِيهِ ظُلُمَاتٌ وَرَعْدٌ وَبَرْقٌ يَجْعَلُونَ أَصَابِعَهُمْ فِي آذَانِهِم مِّنَ الصَّوَاعِقِ حَذَرَ الْمَوْتِ وَاللَّهُ مُحِيطٌ بِالْكَافِرِينَ
يَكَادُ الْبَرْقُ يَخْطَفُ أَبْصَارَهُمْ كُلَّمَا أَضَاء لَهُم مَّشَوْا فِيهِ وَإِذَا أَظْلَمَ عَلَيْهِمْ قَامُواْ وَلَوْ شَاء اللَّهُ لَذَهَبَ بِسَمْعِهِمْ وَأَبْصَارِهِمْ إِنَّ اللَّه عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ
شكرا جستس
|