على فكرة الموضوع لم ينشر في الصحافة أساساً .. بل نشر في مواقع التواصل الاجتماعي فيس بوك وتويتر ومن شدة انتشاره واستهجانه تم نشره في صحيفة سبق :) لا أعلم لماذا أتفاءل كثيراً بزيادة الوعي الجماهيري السعودي بعد موضوع مقاطعة المراعي .. مع هذا الفيديو صرنا نثبت أن للمجتمع قدرة حقيقية على التغيير ..