10-07-2011, 06:13 PM
|
#9
|
تاريخ التسجيل: Apr 2010
كلية: كلية الآداب والعلوم الانسانية فرع كليات البنات
التخصص: !!*English*!!
نوع الدراسة: إنتظام
المستوى: متخرج
البلد: جــــدة
الجنس: أنثى
المشاركات: 6,426
|
رد: أبي أتزوجك على سنة الله و رسوله !
،’
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ..~
مساء النور قمري نوورة ..~

بصراحة مواضيع الساحة هَـ الفترة حساسة ومُحرجة بِـ النسبة لي ...~
    
>>تطالع من بعيد فقط .!!
،’
بِـ خُصوص سُؤالك ِ ...~
بِـ رأي أرى أنَّهُ ليس أمرٌ مُعيبًا ... وإلا لما خَطبت السيدة خديجة _ رضي الله عنها_ الرسول _ صلى الله عليه وسلم _ ... فَـ الرسول _ صلى الله عليه وسلم _ قَبِلَ الأمر ولم يُنكره وإلا لمَا تزوجها .. أليس كذلك ..؟!
طالمَا أنَّ من أخترتُه إنسان يخاف الله ومُتفهم وَواعي ومُنفتح وذُو أخلاق عالية رَفيعة ومُطبق للشريعة الإسلامية, فما الضير من التَّقدُمِ له ..؟!
بِـ كُل صَراحة .. الفتاة بِـ طبعها خَجولة وقد لا تستطيعُ فعلُ ذلك أبدًا أو حتى تتجرأ .. فَـ حيائها يمنعنها من التَّقدُم له .. ولكن هُناك أكيد من سَـ يُساعدها لِكي ترتبطُ به ..~
كـ الوالد أو الأخ الكبير(إن كانوا من الرجال المُتفهمين طبعًا) ...
وكما يُقال : " اخطب لِـ بنتك قبل ولدك " وفي رِواية أُخرى : " اخطب لِـ بنتك ولا تخطب لِـ ولدك " فـَ إذا وَافقها الوَالد في الرَّجُل الذي تُريدُ الإرتباط به ِ فَـ الحمدُ لله وإذا لم يُوافقها فَـ أكيد أنَّهُ يرى في هذا الرّجُل ما لا تراه هي والحمد لله ..~
أنا لستُ ضد الفكرة بتاتًا .. بل مُؤيدة لها .. ولكنِّي لا استطيعُ فعلُ ذلك ولنْ أفعل مَهما كان الرَّجُل مُناسبًا لي لِـ شدة حيائي .. وليس لأن الرجل قد يُعايرنُي بِـ أنَّنِي من خَطبتُه ..!
فَـ أنا إن فكرتُ في خطبةُ الرَّجُل لن اختارُ من يتفنَّنُ في هذه الأساليب التَّافهة ..!!
بل سَـ أختارُ رجلٌ بمعنى الكلمة ... وأخشى وكُلي خشية أنَّ من أبحثُ عنه قد انقرضَ منذُ زمن ..!!
وبِـ كُل صدق أُخبركِ بِـ أنِّي لا أُفكرُ بِـ الاِرتباط إلا بعد الإنتهاء من الدِّراسة الجَامعية ...
فَـ مُستقبلي ينتظرني ...~
والله يرزق الجميع مايتمنَّونَهُ في القريب العااااجل يارب العالمين ..~
،’
شُكرًا لكِ غاليتي على طرحكِ الجميل .. ~
لقد استمتعتُ كثيرًا بـِ الإجابة على سُؤالكِ قمـــري ..~
،’
رغوودة ..~

،’
|
|
،’ .
رَبَّآه , إنِّي وَكَّلتُ أمْرِي إليك وَ أسْلَمتُ قلبِي لَك , وَ فوَّضَتُ رُوحِي إليك , فَـ كُنْ مَعِي يَـ رَحْمَن وَ أغْدِقنِي رَحْمَةً وَ بَرَكَة. .
،’
|
|
|
|