سُبحان الله ما أراه وأسمعه غالبًا أن من يُصاب بِمرض أو تعترضه أي مُصيبه وموقف لَهُ أثره
يتغير 90 درجة فيمتنع عن سوابق سيئه في حياتِه سواء للأبد أو لِفترة وَجيزة حتى ينسى ويعود والعياذ بالله
أمًا هُنا يتحدث من بعد مَرضِه عن عدم رغبتِه بالاعتزال بَلْ مُتابعة الفَن بعد الشِفاء التَام
بَدلًا من أن نحمد الله أعطانا فرصه للعودة إليه نَستمر بِجُرأة في اقترافاتِ تمكَنت منِا
اللهم سَلِم قلوبنا وأسأل الله أن يهديه ويهدينا .
يقول الله تعالى (ألهاكم التكاثر حتى زرتم المقابر)