سيدتي المرأة.... هكذا اعتدت أن أذكرك
إياك .. ثم إياك أن تتجاهلي أصلك بأنك خلقت من ضلع آدم..وأن الرجل مكمل لك.. وإن لم يعجبك تصرفاته..
عليك أن تعلمي رغم سيادة الرجل عليك في معظم اللحظات إلا إنك كأمرأة وبما وهبك الله من النظرة والحساسية لفهم مشاعر الرجل تستطيعين كسبه وفتح جزيئات مشاعره تجاهك واحتوائك له.. ................ لذلك فأنت لا تتخيلي كم يفتقد وقوفك إلى جانبه
ولكن أقوى جرح وأعظم إنكسار يتعرض له في تاريخه معك أيتها المرأة... هو بأنك محيت من ذاكرتك وبلحظة زعل منك عليه... كل ما بذله من أجلك
وخروجك عن سيطرة تفكيرك واتهام الرجل وأنه ليس مقدرا لك رغباتك،... فأنت بذلك قد جرحت قلبه ومشاعره..... وكل ذلك بسبب طلب بسيط ليست بذات الاهمية لم يتم تلبيته لك.
فتقضي على حياتي بأكملها معك وذكرياتها الجميلة.... حينها أراك إمرأة كُتبت علي.... و ليس لي إلا الدعاء لك والصبر عليك................
وقفة ذكورية :
لا تقبل أعذارها إن لم تلبي طلباتك ,,,, فليس هناك عذرا مع القدرة ...........
وإذا ما فاد يكون الزواج عليها