06-07-2011, 03:31 AM
|
#11
|
تاريخ التسجيل: Nov 2009
التخصص: نظم معلومات ولله الحمد والمنة
نوع الدراسة: إنتظام
المستوى: الخامس
الجنس: أنثى
المشاركات: 6,384
|
رد: هل هذي فعلا صورة البنات بعيون الشباب؟؟؟اعتذر عن الصوره لكن فعلا استفزتني..

هذه الأفكار والأمثال قديمه يا عزيزتي الآن تطوروا !!
طبعًا مصطلح : [ التطور الحضاري الخاص بهذه الفئات ] !
هي من أوصلت نفسها لهذا الطريق لذلك فالتتحمل أقوال أفعال أيًا كانت
سواء شاب أو فتاة .
اليوم رأيت إحدى الأخوات بمركز نسائي " تدخن "
والله أسفت على حالِها ثم رددت في نفسي : متى ستستيقظ متى !
الناس تتقرب إلى الله يومًا عن يوم ونحن نزيد بُعدًا مستندين على مسمى التحضر
ذاك المصطلح الذي وضع في غير محلِه ، منغمسين في الدنيا وشهواتِها .
أشعر بأن هذه العقليات لا أستطيع أن أقاربها أبدًا أشفق عليها كثيرًا بل وعذرًا على اللفظ " استقذرها "
ثم ترادوني نفسي بعدم الترفع هكذا فقد يبتلي الله الانسان من حيثُ لايدري
سواء بُظروف تستدعي الضعف ثم الوقوع بهذه الذنوب أو أي وسيلة أخرى
سبحان من كَرمنا لَهُ الحمد
لذلك علينا النصيحة ودعاء الهداية لهم و لَنا بالسلامه والزيادة في التمسك والثبات على الحق والاستزاده من الدين .
،‘
حينما أفكر : إذا تقدم رجل كانت سوابقه سيئه لامرأة طاهره لم تدنو من هذه التصرفات
فما ذنبها أن تعيش ماسينتجه ماضيه تجاهها سواء من شكوك أو غير ذلك من النظرات
معتمدًا على ما رأى وصادق من الفتيات والعكس صحيح
ثُم أستدرك بأن لا أفكر بهذه الطريقة فـالله عادِل وهو الأعدل في اختياره لعبادِه .
" كنت أناقش هذه النقطة مع أخي الأكبر قبل أيام " وكانت إجابته مختلفة جدًا وغريبه نوعًا ما "
،‘
أجمل ماحصلت عليه الثقه وأكثر مايُوجع بالنسبه لي فُقدانها .
مايثير غضبي بعض الفتيات اللاتي يتعرفن ووو ... عند شكوك أهاليهم
يجيبوا بانزعاج " ليه منتوا واثقين " شدة انغماسها أكسبتها جرأة فـتَفعل الذنب وتطلب الثقه حتى تنسبها لنفسها وهي ليست أهلًا لها .
وهذا أمر طبيعي فمن يقترف الذنب يُجر إلى ذنب أعظم حتى يصبح لديه المحرم فعل اعتيادي
فنصل من صغيره إلى كبيره ، نقطة سوداء ونقطة سوداء أخرى عليها حتى يموت القلب
قال تعالى : ( كلا بل ران على قلوبهم ماكانو يكسبون )
فمن تقترف ذنبًا فالتعود إلى رحمنِ غفور بأسرع مايُمكن فكلما تجاوزنا المعاصي إلى أعظم منها أصبحت العودة أشد صعوبة
وكلما تقربنا أكثر بالطاعات منذ البداية كانت العودة يسيرة والله القادر .
اللهم سلمنا اللهم سلمنا ~
تمسكوا بدين الله وإن كُنتم فرادا فنحن في نهاية الطريق
بقي القليل ،، بقي القليل فمن مِنا الفائز والناجي ؟!
يارب
|
ماشاء الله تبارك الله رد كافي ووافي
عزيزتي ميمي ترا القصد من الصوره هيا البنات اللي
يدوا العيال وجه وصلى اللهم وبارك ليه معصبين
ترا حتى الأولاد اوقات يصيروا زي ذي الصوره 
لاتزعلوا مني لكن بصراحه ف بنات يقدروا يلعبوا ع اولاد
حتى بطايق السفر يجيبها لحد بيتها وهوا يضحك مافي مشكله
لكن اللي يرخص نفسه او ترخص نفسها راح يكون مصيرها
محتوم طبعا وأسأل الله السلامه والهدايه للجميع لاتفكروا اني
من هذه النوعيه لكن شفتها ف حياتي كثير
تقبلي مروري
|
|
|
|
|