[فتفوتة سكر]

أبدا ما نقدر نحرم ما أحل الله ولا ننكر اباحيته وفوائد التعدد
لكن الاسلام وضعه لاسباب(لا مجال لذكرها هنا ) واذا قرأتو حكمة التعدد تجدو ان التعدد في صالح المرأه قبل الرجل لكن في حدود الاسباب اللي وضعها الشرع
ليس كل من يجد عنده فائض مال يروح يتزوج بحجة ( الشرع محلل 4 )

.
.

ما بستنكر على اي شخص حاب يعدد اهم شي ابن الحلال ( ........)>> حطو في الفراغ قلوب كتيره
ما يفكر في هالشيء ابدا ويكتفي ببيت مستقر وزوجه واحده

اما قولك يا اخي فهد ان فيه مفتين حرمو التعدد بدون اسباب بصراحه هذا شي جديد علي واتمنى منك تسند لمصدر !!

لتعدد بحد ذاته قد يكون مباحاً أو مكروهاً أو محرماً، فهو مباح إذا حقق مصلحة للزوج، كأن لم تعفه زوجة واحدة ، أو كانت الأولى عقيماً ولديه رغبة في الولد، وهو مكروه إذا لم تكن ثمة حاجة للزوج فيه. قال صاحب مطالب أولي النهى من الحنابلة: (ولا يزيد على واحدة ندباً إن عفته، لما فيه من التعرض للمحرم) ، ويروي أصحاب السنن بسند صحيح

(من كانت له امرأتان فمال إلى إحداهما، جاء يوم القيامة وشقه مائل).

وقد يكون ـ أي التعدد ـ حراماً إذا غلب على ظن الزوج أو تيقن عدم استطاعته العدل لما روى الإمام مالك وابن ماجه (لا ضرر ولا ضرار)، والحديث صحيح أيضاً .

http://naseemalsham.com/fatwa.php?ID=398&CID=11