/
كِل مَآ تقدم الزَمن كِل مآ تعقدت الحيآة أكثر ، وَ صَآرت الطمأنينة وَ الرآحة وَ السعآدة ، من كنوز الدنيآ محدن يحصلهآ بـِ سهولة. وَ إن خُيرت لـَ اخترت المطيعة الخلوقة القآدرة ، وَ أقصد بـِ المقدرة هنآ هو القيآم بـِ وآجبآتهآ كـَ زوجة ، وَ اهي حآجة نسبية قَد نجدهآ في كآملي الصحة والعآفية وَ قد نجدهآ حتى في المعآقين. أمآ بـِ شأن الرسمة الخآرجية مِن شكل وَ هيئة ، فـَ هذه أمور ثآنوية إن تكآملت كآن بهآ وَ إن لم تكتمل فـَ ليست بذآك القدر من الأهمية.
::
ثآنكس