[رنيم سليمان]

bint aboha




وعليكِ السلام ورحمة الله وبركاته

أهلًا


اللهم آمين ، وأنا جاوريني في دعائكِ ()


نعم ربما كان مُحيطك لَه دور في ذلك بل ورُبما ذاتك الصالحة كانت الأقوى تأثيرًا

وفي كُل الأحوال هي نعمة تفضل الله بَها عليكِ فلَه الحمد .


حينما أرى أمثالك وأمثال الكثير يزيد فألي وسَعادتي

فما طرحت هنا : جزئية ولا تحمل العمومية أبدًا



ابتَسمتْ لِما أرفقتِ مع حضورك







تركي


كُنتُ أتمنى أن تقتصر ماتعنيه " هيَ " على سؤالك الأول فهو لا يَحمل الخطأ

كما أن إجابتُك صحيحة وكما ذكرت هُنا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ||سَعْي ~ المشكلة ليست في قَريبتي المُراهقة وأفعالَها وليس هذا سَبب طرحي للموضوع أبدًا فالمراهقة فترة مُستوجبة لِكل فرد بِما تحمل يحتاج فيها لاحتواءِ وإعانة إلى آخرها من الاحتياجات

أي أننا نعلم جيدًا مايمرُ بهِ المُراهق بالاختلاف من شخص لآخر

ولا اعتراض على هذه النُقطة .



ولكن كيفية الرؤية والتعامل مِنَا كـأفراد مسلمين ومسلمات

بل والمشكلة إن كانت لَنا صلة أو قرابة فتوجبت الأولوية ؟!



فمحور الموضوع يتحدث عن منظور العقلانية في تصورِها الخاطئ ومقارنتها بالصحيح الواجب



ماكانت تعنيه بشكل عام أن تكون مُتمردة على كُل شئ قادرة على تجربة ماكان محسوس ، ملموس

بتخبطِ أعمى لايهمها كون ماتفعله صحيح أم خاطئ مباح أم مُحرم لاتدري فما يُهم تلبية الهوى فقط

وفي موضوعي هذا سلطت الضوء على " الدين " : أي أن تتطاول في ألفاظها على الجميع

أن تلبس القصير وتُشاهد الخليع وباختصار اتباع كُل مايستجد المُندرج تحت المُحرمات وأحيانًا الكبائر

دون أن تُعينها بنصيحه فهي تراها على صواب و عقلانية.



أمًا السؤال الثاني فكما ذكرت قمة اللاعقلانية وهذا هو موقفها تِجاه قريبتها وأمثالهم

هدانا الله وإياهم



بارك الله فيك

ونسأله سبحانه عقلًا راجحًا مسخرًا لدينه ~