فهي تَرى أَن عقلانية الفتاة تكون
بالتحرر واستخدام مالايجب والسماح بِما لَم يكن تحت الدائرة الخضراء
فالتجاوز اللفظي مُخلًا بالأدب والحياء والدين مثلًا هو مَصدر قوة واستخدامها للمحرمات هو تحضر
أما إظهار ما حُرِم من جَسدها لغير المَحارم فهو تماشي مع الحال وتقبل للجيل وغيرهَا
فتقصد بأن ماهُم عليهِ الآن صحيح وقمة العقلانية !