أوضح السيد علي الأمين المرجع الشيعي البارز ومفتي صور وجبل عامل الأسبق أن إيران لا يمكن أن تكون هي مصدر الأمان والاطمئنان إلا لمواطنيها،
قصده مواطنين إيران الشيعه , ومو أي سيعه لآ , لآزم المدرعمين بولآية خامنئي وخميني والبشكه هذي....
أما السنة في إيران !
كان الله في عونهم
أما الشيعة في أوطانهم مصدر أمانهم واطمئنانهم هو اندماجهم في شعوبهم وأوطانهم، العلاقات بين الشيعة وبين إيران يجب أن تكون من خلال دولهم وليس من خلال مجموعات حزبية أو طائفية،
يعني مثلاً يبيهم يسوون إنقلاب ويتحكمون بمفاصل الدولة , عشان تكون العلاقة رسمية ؟
والضمانة الحقيقية للشيعة في أوطانهم كما قلت هي أن لا يعتقدوا بأن إيران هي التي تحميهم وإنما الذي يحميهم هو بناء دولهم وأوطانهم والتعايش السلمي مع مختلف المكونات للشعوب التي ينتمون إليها.
لله درك يا درع الجزيرة أرعبتهم
ودعا في حوار نشرته صحيفة اللواء اللبنانية أمس السنّة والشيعة في مملكة البحرين إلى العودة إلى طاولة الحوار ورفض العنف والتخريب والصراع الدموي، والجلوس جميعاً إلى مائدة الحوار لأن ما يمكن أن يحصلوا عليه بالحوار يبقى دائماً هو الأفضل والأكثر من الاختلافات التي تحدث الانقسامات والنزاعات وتدخلهم في الفتنة، والفتنة هي حارقة للدين وحارقة للدنيا، لذلك قدر الشعوب عندما تكون متعددة في مكوناتها الدينية والمذهبية هو التحاور والتعايش السلمي والتفاهم·
من أول آل خليفه يقولون لهم الحوار الحوار
وهم - الشيعة - رافضين
ويوم شافو العين الحمرآ من أسود التوحيد , وعرفو إن إيران ما ورآها إلا الهيآط الإستراتيجي , جو يدورون حوار !
http://www.alriyadh.com/2011/03/22/article615883.html