وبدوره، أكد ميرون روبن، السفير الإسرائيلي لدى الأمم المتحدة، إن المفاوضات المباشرة كانت ومازالت السبيل الوحيد لحل الصراع طويل الأمد في المنطقة.
واستنكر روبن عرض المشروع للتصويت في مجلس الأمن الدولي، قائلاً: ""بدلا من ذلك كان يتعين على المجتمع الدولي ومجلس الأمن دعوة القيادة الفلسطينية بصوت واضح وحازم للعودة فورا إلى مائدة المفاوضات بدون شروط مسبقة وأن تجدد المفاوضات المباشرة من أجل حل جميع القضايا العالقة.