التطوع يكون على نية الشخص نفسه أحتمال له مقصد مُعين في ذلك وقد يكون من حسن نيه
كما قال الرسول صلى الله عليه وسلم( أنما الأعمال بالنيات .... )
يعني ما نقدر نحكم أن الشخص الفلاني متطوع لأمر ما الى أذا كان هناك أسلوب آخر يتخذه
فأنا من رأيي أن التطوع أن يكون بين الشخص وبين ربه دون علم الناس حتى يطلق عليه عمل تطوعي لا لأجل الناس بل ليطلب رضا ربه فالمفاخره والرياء لا أعتبره عمل تطوعي
وجهة نضر لا أقل ولا أكثر