وفي تطور آخر، قال المصدر إن إحدى الممرضات السعوديات العاملات بالمستشفى أبدت رغبتها الشديدة في كفالة الطفل الذي أصبح ضمن فئة من يطلق عليهم في السعودية مجهولي الأبوين، موضحا أن الممرضة كانت تقوم بإجراء فحوصاته الدورية ما أدى إلى تعلقها الشديد به.
وقالت الممرضة لمياء مشعل إن إجراءات تبني الطفل من دار الأيتام التي أودع بها استغرقت نحو الشهرين، وتولت إحدى قريباتنا بإرضاعه.