وجودك معي تقتضي إتمام ذاتي وإكمال رسالتي في هذه الدنيا
أقسى ما يؤلمني اني اراك لا تأبهي بحشمة جسدك وتخرجي بثوبك الجميل وكامل زينتك...
اللامبالاة عند دخولي المنزل ولا أجد إبتسامة مشرقة تعبر عن مكانتي لديك...
وأجلٌ ما يميتني مئة مرة فياليوم أن أذهب بك هنا وهناك وتلاحقيني بالجوال وألبي طلباتك وكأني خلقت لأكون سائقك الخاص ومع هذا لا أجد عفوا ولا شكورا.................