أعتقد أنها خاصه به ،،
والحكمه ذكرت في نهاية الآيه بعد فتوى الله له " لونتها بالأحمر "
قَوْله تَعَالَى : { وَخُذْ بِيَدِك ضِغْثًا فَاضْرِبْ بِهِ وَلَا تَحْنَثْ إنَّا وَجَدْنَاهُ صَابِرًا نِعْمَ الْعَبْدُ إنَّهُ أَوَّابٌ }
هذا إجتهاد مني والله أعلم ،، وقد فسر ابن كثير الآيه بذلك