09-10-2010, 05:34 PM
|
#14
|
تاريخ التسجيل: Oct 2008
التخصص: إدارة وتنظيم الموارد البشرية
نوع الدراسة: انتساب
المستوى: الرابع
الجنس: ذكر
المشاركات: 94
|
رد: مــهــــزلــة الــكتــــب الــدراســيـــة بــين احتكار مكتبة خوارزم وشغف الدكاتره
أخي المبارك william
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..
الحقيقة أني اطلعت على ما كتبت وتأملت فيه تأمل جيداً واطلعت على الردود .. ولا يشك مطلع على هذا الموضوع الحرقة التي تتكلم بها أنت وإخواننا الذين ردوا عليك وفقكم ربي إلى كل خير ..
لنكن منصفين مع الجامعة ( إن صحت العبارة أو انطبقت عليهم) أكثر من مرة اتصل وأجد رداً منهم ولكن بعد جهد جهيد وبذل وعطاء وشحن متنقل للجوال حتى نفوز بسماع صوت الأخ الفاضل من داخل أروقة الجامعة الطيبة ...
أخي الكريم أنا حملت مادة والسبب أن مكتبة خوارزم تقول أن الكتاب لم توفره الجامعة لنا والجامعة تقول أن الكتاب موجود ورفعت معاملة ولكن يتطلب حضورك حتى يتم المناقشة ولكن صوت بأعلى الصوت شكراً أيتها الجامعة الفاضلة ...
أخي الفاضل دعني أنتقل معك إلى المعاملات الالكترونية .. أرسلت معاملة للاستفسار عن تقديم معاملة للإعفاء عن دفع الرسوم وفي النهاية يأتي الرد ويضع لي أرقام تلفونات الجامعة .. والله شيء مضحك .. لماذا الأرقام يا أخي حط لي رابط الموقع وريح بالك ولكن ما قصروا شباب المنتدى ابلغونا أول ما بدأ التقديم ..
وحتى نكون منصفين نقول صدقاً أن ردهم على المعاملات الالكترونية لا يطول في الغالب ولكن ليتهم يردون رداً مفصلا ً.. الرد يكون مختصر جداً ..
أخواني الكرام نحن لا نطالب الجامعة بالشيء الكثير ولكن نطالبهم بالتعاون السليم والحرص على إيصال المعلومة الصحيحة للطالب ..
كنت أتمنى أن تكون الردود على جميع الاستفسارات للطلاب في المنتدى مدعومة بمعلومة صحيحة من الموقع الكريم .. ولكن ..؟!
أنا آمل حقيقة في ظل أن الجامعة لن تخفض أو تزيل الرسوم الدراسية أن تجعل هناك اختبارات للطلاب خارج جدة مثال ( الدمام – الرياض – أبها .. ) ..
الحقيقة أخي الكريم أنه من يوم دخلت الجامعة وأنا أسمع في الغالب الشكاوي التي تتعجب أحياناً أن ذلك يحدث في جامعة الملك عبدالعزيز ..
سؤال : بماذا تستفيد الجامعة من الرسوم التي ندفعها ؟ حتى يتسنى لنا أن نحتسب الأجر فيها .
اعتقد والعلم عند الله أن مواضيعنا جميعها وبما فيها هذا يصل إليهم ولكن "لقد أسمعت لو ناديت حياً * ولكن لا حياة لمن تنادي"
وأذكركم بالصبر فإنه الحل الأمثل لمثل هذه الأزمات المعضلة والأمر مهما ضاق إلا أنه ينفرج بإذن الله تعالى
ضاقت فلما استحكمت حلقاتها * فرجت وكنت أظنها لا تفرجُ
|
|
|
|
|