[مهبول في عالم مسطول]

سلاماً ألفاً وأٌلفا ,
تحيه قلبيه أيّها الأعضاء الراقون وبعد ..:

,
.
..



هذا يحمل على رأسه شعراً منكوش !
وأخر وضع على معصميه سلاسل وأغلال ,
وتكسر وتغنج وميوعه يٌقلد بذلك شخصيه مشهوره اتخذها أرباباً من دون الله !
وفتآه تضع حلقه في سرها ,!
وآخرى تصعد سماء سابعه وتتعداهآ حين إقتناء شيء ما تمتلكه المغنيه الفلانيه !
وليلٌ مدلهم كئيب , وغرابيب سود ,!
تٌقسم أن لا ديانه لهم !
وأنهم في كل واد يهمون ,!
إلى أين ؟
إلى حيث المواكبه والموضه وخرافات ماأنزل الله بها من سلطان
وأشكالهم تنطق : " لو دخلوا جحر ضباً لدخلناه !



* أين ذاك السمت الإسلامي الذي يفتخرون بهِ ؟
وقد علموا أن الشباب هم قلب الأمه نهبط بهم ونرقى !
أم هل غدا ذاك السمت شيء ذليل يُدنس كل من اعتصم به ؟

موقف بسيط ؛
حينما نذهب الى الأسواق نراها مكتظه بالشباب !
الذي لا تكاد تعلمه أجنبياً ام لا !
إلاّ إن تكلم , وقد تكون لهجته مختلطه بين هذا وذاك ,
وترا فتيات يضيق الصدر ب رؤيتهم ل أجلهم !
وقد تراهم جميعاً مختلطين يقهقهون

موقف آخر :
تحكي أحد الخادمات الغير مسلمة :
كانت تشتغل لدى أسره عربيه تعيش في الخارج !
تقول لا أرى أي اختلاف بيننا وبينهم سوى خرقه يلفونها على شعورهم !
ويخلعونها في المنزل !
كنت أعتقد أن الإسلام مختلف عنا ! لكنه أصبح سيان

لا أقول سوى :
إنتشر الفساد بالارض بما عملت إيد الناس !
وتفاؤلي بجماعه قليله قال عنهم الرسول :
طوبى للغرباء
طوبى للغرباء
طوبى للغرباء
تساؤلي /
أتعتقدون الرسول_ صلى الله عليه وسلم _ س يَفرح حين رؤيته ل: أحبائه في هذا الحال ؟