لآ أحد ينكر قوة الإعلام في التأثيرعلى تفكير الفرد.. سواء إمرأة أو رجل
نحن الأن أصبحنا نُشَد من الجهتين. .
المعنى.. جهة تحاول بكل قوتها شدنا نحو الرذيلة وإنحطاط الأخلق وسفآهة التفكير. . بتصويرنا مجتمع محروم من الحرية الشخصية على إعتبآر معنى الحرية أي إفعل ما تشتهي ولا تستحي. . فأثاروا فتنة الإختلاط وغيرهآ وفتح المجال لبلوغ القمة في الغناء والتمثيل والإنحلال من الدين وجعلة في المسجد فقط أما خارجه فأنت لك الحق بالعيش كما تعيش ( الأنعام ). . على أساس أن هذا هو التطور من وجهة نظرهم. . ولا يخفى عليكم فالقنوات العربية رائده في هذا المجال.
وجهه تحاول بقدر المستطاع الصراخ بأعلى صوتها.. لا تنجرفوا فتسقطوا بالهاوية.. ألا وهي القنوات والبرامج التوعوية الدينية.. وما أحوجنآ إليها.
صدقاً لا نجد إلا قليل ما يظهرنا كما نحن.. مجتمع مسلم.. محافظ.. مترفع عن كل ما يسيء لهويتنا. .
وسير الإعلام الأن ليس هكذا دون مرشد. . بل هو برنامج مخطط ومعد له ممن لهم القدره على تغيير هذه الصورة المشوهه. .
لكن حسبنآ الله ونعم الوكيل
تحيآتي