رد: ليت «هيئة الاتصالات» ... سكتت!
القضية ليست كما أرادها الكاتب أن تكون ووضعها بين حرية وتقدم ومستهلك وهيئة ووو .. كما بالغ وزين ...
فهي كما اوضحتها الهيئة من قبل قضية امان ونشرت تنبية زمني لشركات الإتصالات الثلاث مع الشركة الكندية rim قبل شهور ...
فبرأي إن كنا بين خيارين .. بين الأمن والحرية ..
فأنا مع الأمن وإغلاق هذه الخدمة ما لم توافق الشركة على مطالب هيئة الإتصالات ...
وأما الحرية الشخصية .. فاين تأتي حرية للمستهلك ما دام ان أمنه ليس بمستقر ...
أيضاً .. صحيح أن الهند وروسيا وإندونيسيا وغيرها دول كثيرة كانت تطالب بما تطالب به الهيئة السعودية للإتصالات
ولا تزال المفاوضات جارية بينهم .. إلا ان هذا ليس بمقياس .. فمن حقنا وحقهم أن يطالبوا ويضعو إعتباراتهم ومبرراتهم على الشركة الكندية صاحبة البلاك بيري ...
أقدر للكاتب وللكثير وجهة نظرهم .. ولكن المؤسف أن جهاز عظيم وكبير وعريق كالبلاك بيري أصبح مجرد
ماسنجر مفتوح وإلا لا تعد له قيمة .. ولا احد يهتم به .. وتنزل اسعاره بنسب أكثر من 60% بمجرد أخبار ...
غير معقوووول ...
|