مشاركة: فلماذا إذاً؟؟
إليكم... يا من ترتدون القبعات الملونة...
وتقفون بعيداً... تمعنون النظر في هذا الكائن الفضائي...
الذي حطَّ.... بهذه الغرابة.. واستقر بينك....
سألتُ هذا الكائن... أجئتَ لترى أحداً؟
فأشارَ إلى يدٍ عملاقة... توارت خلف السحاب..
فعرفتُ أنه مسلوب الإرادة... وأن اليد قد جاءت به مكرهاً..
وقلتُ له... ترقَّبْ لعلكَ ترتدي يوماً ما إحدى هذه القبعات....
مَنْ أراد منكم.. أن يريه قبعته... فليتفضل...
...
لأنه ينتظركم...
|