كأنني قرأت هذا الكلام في مكانٍ ما، ولكن لا أتذكر!
لا جديد قطعًا، سوى زيادة كمية ثقالة الدم ، فقد وددت لو خرجت-والله العظيم- بضحكة أو ابتسامة- ولكن هكذا قدري مع المواضيع الصايعة!
ولا تعنيني الأفكار فبالهنا والشفا ولست وليًا على الصيع ، وإنما عناني الأسلوب ، فهو جثة هامدة ، وأنا سأسأل عن هذه الكلمة ، وقد أعود لأفصفص بعضًا منه ممارسةً للفضاوة أو الصياعة-وأنت الخبير بهذا الشأن!! -، وذو الشوق القديم وإن تعزَّى*مشوقٌ حين يلقى الصايعينا!!