رد: المحذوف من تطوير تنظيمي pad322
الباب التاسع : الهندرة الإدارية [ الهندسة الإدارية ]
ص266 مفهوم الهندرة الإدارية
" السطر 9 " ( تعريف الهندرة الإدارية إعادة التفكير المبدئي الأساسي ) إلى ( الجودة و الخدمة و السرعة )
( إعادة تصميم العمليات ) إلى ( طفرات كبيرة في الأداء )
ص267 علاقة إدارة الجودة الشاملة بالهندرة الإدارية
( يمكن اعتبار إدارة الجودة و الهندرة ) إلى ( تطبيق مفهوم الهندرة الإدارية )
( الجدول )
( يمكن اعتبار أن إدارة الجودة الشاملة هي متطلب أساسي و إجباري لإدارة الهندرة )
ص271 متطلبات تطبيق الهندرة الإدارية ( مايكل هامر و جيمس شامبي )
ص272 ( نموذج مايكل هامر و جيمس شامبي )
ص273 " السطر 4 " ( مجموعة من العناصر التي تسهل عملية تطبيق هذا المفهوم الإداري )
اولاً : أن تكون التنظيمات قد طبقت مفهوم إدارة الجودة الشاملة .
ثانياُ : أن تكون هناك حاجة ملحة و قناعة تامة من قبل الإدارة بالعمل على تطبيق إدارة الهندرة الإدارية .
ثالثاً : ضرورة دعم الإدارة العليا .
ص274 رابعاً : ضرورة ابتكار أساليب عمل جديدة .
خامساً : ضرورة التركيز في الهندرة على العمليات و ليس الإدارات .
سادساً : التركيز على نوعية و تركيبة فرق العمل التي تقوم بأداء العمل .
سابعاً : ( كلها )
ثامناً : ضرورة التخطيط العلمي لإنجاح تطبيق الهندرة الإدارية .
تاسعاً : محاولة التقليل من مقاومة العاملين للتغيير إلى مفهوم الهندرة .
ص275 علاقة الهندرة بالتطوير التنظيمي
ص276 ( إن تطبيق الهندرة الإدارية يمد التنظيمات الإدارية بمزايا متعددة )
1. إعطاء التنظيمات مرونة عالية .
2. اعتماد معايير تقييم الأداء الجماعي .
3. اعتماد فرق العمل على منهجية الإبداع و الابتكار .
4. طبيعة فرق العمل التي تقوم على أساس التنظيم الحيوي [ الحيوي يعني المرن ]
و بكذا خلصنا الباب التاسع
|