رد: المحذوف من تطوير تنظيمي pad322
لازم من كتاب التطوير التنظيمي للدكتور موسى اللوزي
التطوير التنظيمي
أساسيات و مفاهيم حديثة
للأستاذ : موسى اللوزي
بنات هذا التحديد مثل ما قالنا عليه الدكتور
و طبعاً قال إنه الاسئلة ما راح تطلع عن هذا التأشير
طبعاً الاسئلة قال إنها سؤال نظري عليه 10 درجات
و الباقي صح وخطأ عليه 90 درجة .. و حرص على الالتزام بالتأشير
بنات اللي مكتوب بين الـ [ ] هذي تعليقات من نفس الأستاذ يعني أنتم أكتبوها :)
يالله نبدأ و بسم الله الرحمن الرحيم
هذي المحاضرة الأولى و إذا شفت إنكم محتاجين للتأشير و فاهمين عليه كملته لكم إن شاء الله
ص 21 من السطر 9 ( التطوير التنظيمي ) لمن السطر 11 ( العلوم السلوكية )..
السطر 12 من عند ( إن التطوير التنظيمي ) لمن ص 22 ( ترسيخ دعائم الديمقراطية ) هذا قال عليه [ هدف التطوير التنظيمي ]
ص22 مساهمات الفكر الإداري في التطوير التنظيمي
من السطر 7 ( التخفيف من حدة ) إلى السطر التاسع ( و المعلومات )
بالسطر التاسع في كلمة ( تقييم العمل ) هذي خطأ المفروض تكون ( تقسيم العمل )
ص23 من السطر 4 ( في ظل المدرسة ) إلى نهاية السطر 5 ( البعد الإنساني )
السطر 8 ( أدخلت متغيرات جديدة )
السطر 9 و 10 ( تمثلت في التركيز على الجانب الإنساني و أهميته في العمليات الإنتاجية )
السطر 10 ( تجارب هوثورن )*
السطر 12 ( الاهتمام بالعنصر الإنساني سلباً أم إيجاباً يؤدي إلى زيادة الإنتاجية )
السطر 15 ( و أظهرت كل هذه المحاولات أهمية العنصر الإنساني في التطوير التنظيمي )
السطر 20 ( و لا ننسى مساهمات ) إلى نهاية السطر 21 ( تقييم العمل الإداري ) [ تقييم صححوها تقسيم ]
ص24 السطر 3 ( دعا فايول ) إلى نهاية السطر 7 ( الروح الجماعية )
السطر 9 ( تدريب الحساسية ) هنا سؤال يقول [ ما معنى تدريب الحساسية ؟ ]
[ الجواب : التركيز على سلوكيات الأفراد و أدوارهم داخل جماعة العمل .. ]
السطر 19 و الآخير من الصفحة معانا كامل ( تركيز الجهود ) إلى ( أساليب العمل )
ص25 السطر 9 ( وقد رأى سايمون )
السطر 10 ( إن التطوير التنظيمي ما هو إلا نتيجة لاتخاذ القرارات الإدارية )
السطر 19 ( لدراسة و تتبع مساهمات ) إلى آخر الصفحة
المرحلة الكلاسيكية << [ الإنتاجية ]
المرحلة السلوكية << [ الأفراد ]
المرحلة الحديثة << [ النظرية الموقفية [ الظروف ] ]
ص26 مرحلة ما قبل 1900 ( الفراعنة ) و ( بناء الأهرامات )
ص27 مرحلة الفكر الكلاسيكي قال إنها نفسها [ منهج الأسلوب العلمي ]
ص28 ( كان تركيز تيلر على استخدام ) إلى ( إيجاد طريقة مثالية للقيام بالأعمال )
جهود المرحلة الكلاسيكية في التطوير التنظيمي
ص29 السطر 4 ( فالتطور التنظيمي في هذه المرحلة ) إلى ( يعتمد على القوة و الإجبار )
مرحلة الفكر السلوكي [ سلوك الأفراد ]
السطر 13 ( كان جوهر هذه الجهود ) إلى ( ما قدمه من أفكار للتطوير التنظيمي )
[ هنا الأستاذ يقولكم ترى هوثورن مصانع مو رجال :p ]
السطر 19 ( خلاصة هذه المفاهيم إن الإنسان ) إلى آخر سطر ( هدفها زيادة الإنتاجية )
ص30 السطر 1 ( أن هناك عوامل أخرى تعمل على زيادة الإنتاجية مثل ديناميكية الجماعة ) [ ديناميكية تعني حركية أو مرونة ]
جهود المرحلة السلوكية في التطوير التنظيمي
السطر 8 ( لقد أظهرت هذه المرحلة أهمية الفرد العامل في الإدارة و المنظمات و أبرزت دوره في الإنتاجية )
السطر 13 و 14 ( يمكن القول أن بدايات التطوير التنظيمي ظهرت في هذه المرحلة و أن مفهوم التطوير كان نتيجة لكل من التدريب المخبري و البحث الإجرائي )
ص31 أسلوب البحث الإجرائي
( استخدام التغذية الراجعة و جمع المعلومات لحل المشكلات التي تواجه المنظمات الإدارية )
[ هنا التغذية يعني المعلومات المرتدة ]
الاتجاهات الحديثة في الإدارة و دورها في التطوير التنظيمي
( مدرسة اتخاذ القرارات و مدخل إدارة الموارد البشرية و المدخل التنظيمي و التكاملي و الظرفي )
ص32 السطر 3 ( في هذه المرحلة نشطت الجهود و منها جهود سايمون الذي أعتبر أن الإدارة هي اتخاذ قرارات )
بعدين آخر الصفحة ( ترى نظرية سايمون أن هناك قرارات مبرمجة و قرارات غير مبرمجة و القرار المبرمج هو ذلك القرار الذي يتطلب توافر الخبرة و التجارب ، أما القرارات غير المبرمجة فهي تلك القرارات التي تتناول موضوعات متعددة و معقدة ) هذا قال عليه [ أنواع القرارات وفق نظرية سايمون ]
[ القرارات المبرمجة تعني المحددة مسبقاً و الغير مبرمجة تعني الغير محددة بشكل مسبق ]
ص33 ( أشار سايمون يوجد نوعان من الرشد [ في عملية اتخاذ القرارات ] )
1 _ النموذج الموضوعي وهو الأقرب إلى اتخاذ القرار المثالي
2 _ النموذج الشخصي وهو الأقرب إلى الواقع في حالة اتخاذ القرار الإداري
ويلاحظ هنا أن حالة الرشد المطلقة تكاد تكون مستحيلة لان الفرد معرض للقيود التي تحول دون ممارسته العقلانية بصورة كاملة ..
( وقد عارض سايمون مفهوم الرشد المطلق في رجل الإدارة لوجود معوقات و متغيرات كثيرة )
( فنظرية المنظمة هي نظرية الرشد المحدود بسبب وجود محددات و معوقات تمنع الوصول إلى الرشد المطلق )
ص34 نظرية التوازن التنظيمي و هنا سؤال يقول [ ما المقصود بنظرية التوازن التنظيمي ؟ ]
( يتحقق توازن بين تحقيق أهداف المنظمة و تحقيق أهداف الأفراد )
( تحقيق شروط التوازن التنظيمي ) ( 1 ، 2 ، 3 ، 4 ، 5 ، 6 ، 7 )
نظرية النظام التعاوني
1 _ اتخاذ القرارات على مستوى الأفراد و المنظمات
( تمر عملية اتخاذ القرار الصادر ) إلى ( المنطق و العقلانية )
( يمكن الإشارة إلى أشكال القرارات ) إلى ص35 ( الشخص المصدر له )
ص35 2 _ التنظيم الرسمي و النظام التعاوني
( وضح برنارد في كتاباته ) إلى ( الموجودة في بيئات العمل )
3 _ التنظيم غير الرسمي و النظام التعاوني [ العلاقات الشخصية ]
• [ داخل التنظيم الرسمي يوجد تنظيم آخر غير رسمي ]
ص36 مساهمات مدرسة اتخاذ القرارات في التطوير التنظيمي
( إن المفتاح الرئيسي في نجاح منظمات الأعمال هو عمليات اتخاذ القرار الإداري )
( التوقيت المناسب لاتخاذ القرار أو عدم اتخاذه أو تأجيله كل ذلك يقود إلى القرار الناجح )
إدارة الموارد البشرية
ص37 جهود إدارة الموارد البشرية في التطوير التنظيمي
( هذا التطوير في وظائف إدارة الموارد البشرية إلا دليلاً على أهمية الموارد البشرية في تطوير المنظمات )
الفترة 1980 _ 1990
( دخل مفهوم التخطيط للموارد البشرية خلال هذه الفترة حيز التنفيذ )
( مفهوم التخطيط الاستراتيجي للإدارة )
( العلاقات الإنسانية الفردية و الجماعية و كذلك تم استخدام أساليب أدارية حديثة )
ص38مرحلة النظام المفتوح و التطوير التنظيمي
( تصور المنظمات كنظام مفتوح ) إلى ( تحقيق الفوائد المتبادلة مع الآخرين أفراد كانوا أو منظمات )
( تتضمن هذه العمليات : 1 ، 2 ، 3 ، 4 ، 5 ) [ هذي قال عليها [ مكونات أو عمليات النظام ]
ص39 جهود نظرية النظم _ النظام المفتوح في التطوير التنظيمي
( ساهم المدخل التنظيمي بشكل كبير ) إلى ( المتغيرات الفنية و السلوكية )
( التداخل بين الجوانب الرسمية و غير رسمية بالمنظمات )
( تصورات أكثر موضوعية )
مرحلة المدخل التكاملي في التطوير التنظيمي
( بحثت هذه المرحلة في ضرورة التركيز ) إلى ( الالتزام و النظام في المنظمة الإدارية ) [ القوة هنا تعني النفوذ ]
( دراسة جوانب الاختلاف بين المنظمات )
( هذه المرحلة قد أعطت أهمية لدراسة السلوك ) إلى نهاية الصفحة ( الصراع و القوة )
ص40 جهود المدخل التكاملي في التطوير التنظيمي
( تشمل الجهود هنا دراسة المنظمة ) إلى ( اضمحلال المنظمة و زوالها )
مرحلة المدخل الموقفي
( محاولة فهم المواقف المختلفة ) إلى ( و الابتعاد عن المثالية )
( من خلال دراسة الواقع و مقارنته مع الظروف البيئية المحيطة )
ص41 جهود المدخل الموقفي في التطوير التنظيمي
( أكد المدخل الموقفي حاجة التنظيم المستمر إلى إحداث التغير التنظيمي )
( حاجة التنظيم لإحداث توازن حركي ) إلى ( إحداث تغيرات تنظيمية دائمة )
السطر الآخير ( هذا المدخل هو بمثابة المرحلة التمهيدية للتطوير التنظيمي )
ص42 الإدارة بالأهداف و مساهمتها في التطوير التنظيمي
( يرى الباحثون أن لهذا الأسلوب دور كبير في نجاح جهود التطوير التنظيمي )
نظرية z وجهودها في التطوير التنظيمي
( تحاول هذه النظرية القيام بتحقيق التكامل بين عناصر الإدارة اليابانية و الإدارة الأمريكية 1 ، 2 ، 3 ، 4 ، 5 ، 6 ، 7 )
روح زايد الفصلين الآخيرة محذوفة ( 11 ، 12 )
و هو قال لا تذاكروا غير التخطيط بس :)
تابع الباب الأول
ص43 الإدارة و الفكر التنظيمي و التحديات منذ 1990
( هناك تحديات عالمية تواجه المنظمات تتمثل في : 1 ، 2 ، 3 ، 4 ، 5 ، 6 )
( اتفاقية الجات تعني تحرير التجارة العالمية ضمن مفهوم الاقتصاد الكوني )
( يتطلب ذلك من المنظمات الالتزام بسلسلة المواصفات العالمية iso 9000 )
( تطبيق مفهوم إدارة الجودة الشاملة من أجل الارتقاء بمستويات و تحسين نوعية المنتجات )
ص44 ( شكل رقم 2 " يعني الرسمة " )
ص45 علاقة إدارة الجودة الشاملة في التطوير التنظيمي
( يعتبر التطوير التنظيمي ) إلى ( يؤدي إلى التطوير التنظيمي ) " يعني الـ 7 سطور الأولى "
[ هنا سؤال صح و خطأ تلاقونه بالسطر الـ 6 يقول : تطبيق إدارة الجودة الشاملة يؤدي إلى التطوير التنظيمي ]
السطور ( 12 و 13 و 14 ) [ هنا سؤال صح و خطأ بالسطر 12 يقول : نستطيع اعتبار إدارة الجودة الشاملة وسيلة من وسائل التطوير التنظيمي ]
[ سؤال ثاني بالسطر 14 صح و خطأ يقول : تغيير الثقافة التنظيمية يعتبر عنصر من عناصر التطوير التنظيمي ]
ص46 مناهج التطوير التنظيمي
1 _ الشبكية الإدارية ( يتكون هذا الأسلوب من ست مراحل ) إلى ( لتجنب المشكلات الإدارية )
مراحل الشبكة الإدارية
المرحلة الأولى ( الحلقة التدريبية ) إلى ( إيجاد حلول للمشكلات الإدارية )
المرحلة الثانية ( تنمية روح الفريق ) [ روح الفريق تعني العمل الجماعي ]
المرحلة الثالثة ( تنمية العلاقات بين الجماعات )
المرحلة الرابعة ( تطوير نموذج مثالي [ للعمل ] )
المرحلة الخامسة ( تطبيق النموذج و هنا يلتزم المديرون بالتغيرات المطلوبة )
المرحلة السادسة ( رصد و مراقبة النموذج المثالي [ في العمل ] )
ص48
2 _ نظام ليكرت ( يرى ليكرت أن هناك أربعة ) إلى ( و مرؤوسيه معدومة ) " يعني الـ 3 سطور الأولى "
3 _ أسلوب تدريب الحساسية ( يهدف هذا الأسلوب إلى مساعدة ) إلى ( السلوكية غير المرغوب فيها ) " يعني الـ 3 سطور الأولى "
4 _ بناء الفريق [ العمل الجماعي ] ( يعمل هذا الأسلوب على تنمية و تغيير ثقافة و قيم الأعضاء المشاركين )
( أن أهم حافز للفرد في مجال عمله هو انتماؤه إلى جماعة العمل مما يعمل على تعزيز الاتجاهات السلوكية الايجابية )
ص49
5 _ أسلوب البحث الموجه [ جمع البيانات ] ( يعتمد هذا الأسلوب على تطبيق المنهجية العلمية باستخدام البيانات و ذلك بهدف التعلم و التطوير و التغيير )
التغير التنظيمي و التطوير [ هنا غير العنوان خلاه التغير التنظيمي و علاقته بالتطوير التنظيمي ]
( التغير التنظيمي هو أحداث تعديلات في أهداف و سياسات الإدارة ) إلى ( يحقق للمنظمة سيقاً عن غيرها )
( التغيير بأنه عملية إدخال تحسين أو تطوير على المنظمة ) إلى ( تحقيق أهدافها بشكل أفضل )
( سيزولاقي و مارك جي عرفا التغيير و التطوير التنظيمي [ هنا أحذفوا كلمة التطوير خلوها بس التغيير التنظيمي ] بقولهما : هو عملية تسعى إلى زيادة الفعالية ) إلى ( و أساليب من العلوم السلوكية ) [ الهدف من التطوير و التغيير ..عملية تسعى لزيادة الفعالية التنظيمية ]
ص50 آخر الصفحة ( للتغير مجالات عديدة أشار إليها سيزولاقي 1 ، 2 ، 3 ، 4 ) [ 1 ، 4 أكتبوا في بدايتها تغيير ]
ص51 ، 52 ( الرسمة شكل رقم 3 )
استراتيجيات التغيير التنظيمي ( أن استراتيجيات التغيير التنظيمي تتضمن 3 محاور او اتجاهات هي )
أولا : اتجاه التفويض
ثانياً : اتجاه استخدام القوة
أ- إجبار الإدارة العليا للإدارة الدنيا على ضرورة تنفيذ التغيير المطلوب .
ب- استبدال الأفراد أو إعادة توزيع الموارد البشرية من جديد .
ت- إعادة التصميم للهيكل التنظيمي .
ثالثاُ : المشاركة ( أن تتم المشاركة بين الإدارة و الأفراد العاملين بها في العمليات التنظيمية )
ص52 ، 53 المشكلات التي تواجه التغيير التنظيمي
( يواجه التغيير التنظيمي العديد من المشكلات التنظيمية و الإنسانية أ ، ب ، ج ، د )
( المشكلات التي تواجه التغيير : 1 " فقط السطر الأول ، 2 )
( و هناك أدوات يمكن أن يؤدي استخدامها إلى التخفيف من حدة هذه المشكلات 1 ، 2 ، 3 ، 4 ، 5 ، 6 )
( هذه الوسائل و الأدوات موجهة للفرد نفسه )
ص54 أساليب معالجة مقاومة التغيير ( الجدول )
( أما أدوات تنفيذ الأساليب تتراوح فيما بين الطرق التالية 1 ، 2 ، 3 ، 4 ، 5 ، 6 )
السلوك التنظيمي و طبيعته [ يتبع السلوك الإنساني ]
( يعرف السلوك بأنه الأنشطة الداخلية و الخارجية للكائن الحي و يصنف السلوك وفقا لعلماء السلوك إلى مجموعتين )
ص55 [ أول الصفحة أكتبوا : نوعان من السلوك الإنساني ] ( أ ، ب )
( لما كان موضع اهتمامنا في هذا الفصل هو السلوك التنظيمي )
( فإننا سنخص بالذكر هنا الأسلوب المكتسب الذي نكون قادرين على فهمه و التحكم به و ضبطه و تعديله )
( من خلال معرفة و فهم النمط الشخصي للفرد ) إلى ( على تعديل هذا السلوك و تطويره )
[ مكونات السلوك التنظيمي ] ( يتكون السلوك التنظيمي من أجزاء مترابطة ) إلى آخر الصفحة ( الترابط و القيادة )
ص56 السطر الأول ( العمليات التنظيمية كأحد الأجزاء المكونة للسلوك )
السطر الثاني ( من عمليات اتخاذ )
السطر الرابع ( عمليات الاتصالات الإدارية و عمليات تقييم الأداء )
السطر الخامس ( الجزء الأخير من مكونات السلوك التنظيمي المتضمن الهياكل التنظيمية من حيث العوامل الرئيسية للتصميم و الإدارات ثم نطاق الإشراف و تفويض السلطة ثم تصميم العمل و التكنولوجيا )
( و رغم أهمية الأفراد في دراسة السلوك التنظيمي فقد أختلف العلماء و الباحثون في موضوعات السلوك الإنساني حول طبيعة الفرد )
1 _ أن لدى الفرد الإنسان درجة عالية من الرشد .
2 _ يتكون الإنسان من النماذج السلوكية و الإنسانية .
3 _ أن الإنسان يمثل النموذج التقليدي للسلوك الإنساني .
4 _ انه يمثل نظرية x بافتراض أن الفرد كسول لا يحب العمل و لا يرغب فيه ، بينما يرى أصحاب النظرية y أن الإنسان هو عكس ذلك .
ص57 العوامل المحددة للسلوك التنظيمي
1_ الدوافع و الحوافز و دورها في تكوين السلوك التنظيمي ( تعريف الدوافع : هي حاجات مختلفة و متنوعة ) إلى نهاية الصفحة ( بنمط سلوكي محدد )
ص58 ( توضيح عمليات الدوافع : شكل رقم 5 )
( نتيجة لأهمية موضوع الدوافع ظهرت نظريات عديدة مثل نظرية ابراهم ماسلو ، و نظرية بورتر )
2 _ الاتجاهات و القيم ( تعرف الاتجاهات بأنها نظام متكامل من المفاهيم ) إلى ( وهي مشاعر إما ايجابية أو سلبية )
( الاتجاهات تتضمن ثلاث أجزاء رئيسية عاطفية ، إدراكية و سلوكية )
" السطر الأخير " [ يمكن اعتبار الاتجاهات من المحددات الرئيسية للسلوك التنظيمي و الوظيفي ] " صح أو خطأ "
ص59 [ السطر السادس " صح أو خطأ " : نستطيع القول أن بالإمكان تعديل هذه الاتجاهات ]
" السطر التاسع " ( أما القيم فهي المعتقدات التي يعتقد الأفراد بقيمتها و يلتزمون بها و بمضامينها )
3 _ الشخصية ( عبارة عن نظام من الاتجاهات ) إلى ( تكيفه مع البيئة المحيطة )
" السطرين الأخيرة " ( تعريف الشخصية بأنها تلك الخصائص ) إلى ( تجاه بيئته )
[ السطر ما قبل الأخير : الشخصية هي تلك الخصائص و السلوكيات الفردية المنظمة ] " صح أو خطأ "
ص60 4 _ الإدراك و التعلم ( الإدراك هو ما يقوم به الفرد ) إلى ( ثلاث خطوات 1 ، 2 ، 3 )
( مفهوم عملية الإدراك :شكل رقم 6 )
" السطرين الأخيرة " ( تعريف التعلم بأنه تغيير ثابت نسبياً في السلوك يحدث نتيجة للتجربة ) [ بالكتاب مكتوب تعريف التعليم صححوها التعلم ، لأنه فيه فرق بين الكلمتين ]
ص61 5 _ الجماعات و تأثيرها على السلوك الوظيفي
" السطر الثاني " [ سلوك الفرد كفرد يختلف عنه عندما يكون هذا الفرد عضو في جماعة العمل ] " صح أو خطأ "
الجوانب النظرية للسلوك التنظيمي
( تعريف السلوك التنظيمي حيث قال اندرو ) إلى ( على المنظمة و فاعليتها ) [ قراءة ]
ص62 1 _ النظرية السلوكية ( حيث ترى هذه النظرية أن الأنماط السلوكية ) إلى ( المنبهات الحسية و الحركية )
2 _ نظرية الرشد ( أن الإنسان يتمتع بقدر جيد من الرشدانية في اختيار أنماط سلوكه )
3 _ التحليل النفسي ( عالم النفس فرويد الذي يرى أن السلوك لدى الإنسان ينقسم قسمين ، يتمثل الأول فيما يعرف بغريزة الحياة و الثاني في غريزة الموت )
( غريزة الحياة تتضمن الأفعال الايجابية )
( غريزة الموت تتضمن الأفعال العدوانية )
ص63 4 _ نظرية جشطالت ( أن أي تغير في عناصر هذه البيئة قد يسبب للفرد حالة من عدم التوازن و عدم الاستقرار )
( و يتبع نمطا سلوكيا معينا لكي يتخلص من حالة القلق و التوتر )
بكذا خلصنا من الباب الأول و إن شاء الله ابدأ بالثاني
|