أتفق مع الكاتب في هذه الجزئية حتى في وصفه لهذه المُشكلة .
والله لا أتوقع ذلك ويجب أن نُحسن النوايا ،، أظن أن هذه التسميات ليست خطة أو استراتيجية تشغل فكر الرئاسة ،، وأظنها بقاء هذه التسميات هو إنشغال الرئاسة بما هو أهم فالمشاكل لدى الرئاسة أكبر من ذلك بكثير ، ومع ذلك لو تم إثارة هذا الموضوع أو تم تقديمه كمُقترح قد يلقى قبولاً واسعاً .
هذه عادة سيئة وعن نفسي أنبذها فمناداة المرأة بإسمها من أبجديات حقوقها ولكن عادات الجاهلية لا زالت عن بعض الناس هداهم الله . فبعض النساء مفخرة كما هو الحال مع بعض الرجال ، فنجد على مدى قرون بعد الجاهلية و منذُ فجر الإسلام أسماء كثيرة رسخت في ذاكرة التاريخ بدءاً من الصحابيات الجليلات وما عقب ذلك من القرون إلى وقتنا المُعاصر ومثال بسيط على ذلك أن المؤسس الملك عبدالعزيز آل سعود رحمه الله إفتخر بـ "نــورة" ومن بعده ابناءه فدائماً ما نسمع في القصائد الافتخار بـ "نـورة".
قاتل الله الجهل و عادات الجاهلية !
هل نادى الحبيب المُصطفى وهو سيد الخلق عائشة أو خديجة رضي الله عنهن بهذا الأسلوب ؟
هفوة أو سقطة قوية !
وجه المرأة لم يُصادر يابن بخيت ! بل أن في ذلك صونٌ لها وقد جاء ذلك في القرآن الكريم . هل تريد أن يكشفن النساء لتقوم أنت ومن معك بالمُصادرة الحقيقية !
أنعم وأكرم بنساء الماضي واللاتي لهن صفات دينية ! والخير والبركة إن شاء الله في نساء عصرنا الحاضر .
الحداثة والتطور ! أتمنى أن أقرأ تعريف هذه العبارة بنظرة الكاتب .
عموماً أرى أن كلمة "كريمة" هي كلمة فيها نوع كبير من الاحترام سواءً تبعها الاسم أو لم يتبعها .
فهو لقب لطيف مثل فضيلة ، فخامة ، شيخ ، سعادة .. ونحو ذلك . يعني ابتعد عن التوافه يابن بخيت .!
الله يصلحه :)
عموماً أشكرك أختي الكريمة
عفواً "سوار العسل"
خاف يقرأ ردي ابن بخيت ويحطني ضمن المقال عشاني قلت أختي الكريمة
