ضعيف الشخصية هو اشبه بالامعة مع الناس ان هم مشو ومعهم ان هم قعدو
فلا تجدين له رأي يستند اليه القريب منه ولا يطلب منه بالتالي اي قرار
اما الطيب فهو طيب كما ذكرتي ان كان عمله مرضاة لله يرجو اجرها
او رحمه بداخله تجاه الناس تدفعه دوما لمساعدتهم
وشتان ما بين الشخصيتين
كون الاخيرة محمودة لمن جبل عليها اواصر محاولات اقتماصها
اما ماينبغي علينا فعله جميعا فهو الحذو نحو الخصال الطيبة
ولا نجعل من استغلال الناس عقبة تدعونا للتخلي عن جمالها
المثل يقول : كلن يعمل بأصله
وفي العادة ما راح ينتظر الطيب (الطيب) شكر الناس له حتى وان قابلو احسانه بالاساءة
على العكس ستجديه فقط يشعربوخز الغربه حال اكتشافه انه بوسط مجتمع لا يعد لطيبين اي اعتبار
ختاما
المشاركة ذاب ابعاد متعددة لا يسع المجال لتناولها
واكتفي بشكرك لاتاحة الفرصة
واثراء نقاش ممتع
للجميع
|