فقالت لقومها يوما وهي طريحة الفراش ما عرفت لتوبة كذبة قط قبل هذا فلما سألوها عن ذلك : فقالت أليس هو القائل:
ولو أن ليلى الأخيلية سلمـت علـي، ودوني تربـة وصـفائح
لسلمت تسليم البشاشة أوصاح إليها صدى من جانب القبر صائح
ثم سألتهم :
فما باله لم يسلم علي كما قال ؟!ثم مالبثت ان وافتها المنيه بالري سنة 85هـ.
.