بارك الله فيك أخت امبراطورة..
نحن أمة لا نستحي من أوامر ديننا الحنيف السمح في الدفاع عن مقدساتنا ومن هو أغلى من أنفسنا عليه الصلاة والسلام..
فالمصلحة في إسكات هذا الكلب العاوي وإيقافه عند حده بالوسائل المتاحة في ذلك الوقت أهم من الحفاظ على صورة الاحترام للحرية التي يزعمونها..
وليعلم الغرب شعوباً وحكومات أن لحرية الرأي ضوابط وحدود لا ينبغي لأحد أن يتجاوزها..
وإن لم يعلموا ذلك فحتماً سيجدون من ضمن المليار مسلم من يعلمهم ثمن حريتهم في النيل من الحبيب عليه الصلاة والسلام وهذه هي النتيجة التي شاهدناها وسنشاهدها إلى أن يكفوا أذاهم وشرهم عن خير أمة.