كَـمْ قَـدْ ظَفِـرْتُ بِـ مَنْ أَهْوَى فَـيَـمْنَـعُنِي ،،، مِنْـهُ الحَ ـياءُ وَ خَـوْفُ اللهِ وَ الحَ ـذَرُ ؟!
وَكَمْ خَـلَوتُ بِـ مَنْ أَهْوَى / فـَ يُقْنِعُنـــي ،،، مِنْـهُ الـفُكَاهَةُ وَ التـأْنيسُ وَ النَظَـرُ ؟!
أَهوى الـمِلاَحَ وَ أَهْوَى أَنْ أُجَـالِسَهُمْـ، ،،، وَ لَيْسَ لي فِي حَـرَامٍ مِـنْـهُـمُ وَطَرُ
كَذلِكَـ،../ الحُ ـبُ لا إِتْـيَـانُ مَعْصِيَةٍ ،،، لآ خَـيْـرَ فِي لَـذةٍ مِنْ بَعْدِهَا سَقَـرُ
.
.
.
الوطر = الغ ـآيهـ،
|