رد: فائض من النسوة علينا رميه للموت!
وهذه الخبريه اليوم
منذ 2007 وهم يحققون ولسى ما أنتهوا.....
وكالات:
أمر قاضي اتحادي أمريكي إدارة إحدى المدارس بتغيير سياسات التسجيل التي كشف أنها تحرم البيض والسود من الحضور سويا في نفس المدرسة، وفي بعض الأحيان في نفس الفصول.
وأفاد "توماس لي" - القاضي الاتحادي بإحدى محاكم ولاية ميسيسبي الأمريكية – بأن سياسات التسجيل بالمدرسة تخالف قرار الحد من التمييز في العملية التعليمية الصادر منذ عام 1970.
وجاء في الاتهام الموجه للمدرسة أنها "الإدارة تسمح سنويًا بنقل نحو 300 طالب - غالبيتهم من البيض - للحضور في مركز "سالم أتدنس"، رغم إقامتهم في منطقة تايلر تاون".
كما ذكر الادعاء أنه "نتيجة لعمليات النقل تلك فإن مركز سالم أتدنس صار مدرسة للبيض خاصة قائمة على أساس عنصري، في حين أصبح الحضور في مدارس تايلر تاون للسود في الغالب".
وأضاف القاضي ضمن الاتهامات: القيام بتشكيل مجموعات منتقاة من التلاميذ في بعض المدارس ظهر في إثرها "أعداد غير متكافئة من التلاميذ البيض في فصول دراسية معينة"، وذلك في المدارس الابتدائية في تايلر تاون، الأمر الذي تسبب في وجدود "أعداد من فصول دراسية كاملة للسود في كل مرحلة دراسية".
من جهته قال النائب العام المساعد "توماس بيريز" - نيابة عن قسم الحقوق المدنية بوزارة العدل - إنه "من غير المقبول أن تطبق إدارات المدارس سياسات من شأنها أن تشجع عودة الفصل العنصري إلى المدارس العامة أو التساهل نحوه". وأضاف "سيكون لنا إجراء يُخضع دائرة المدارس لقرارات منع الفصل العنصري بما لا يؤثر على التزاماتهم، وذلك لإزالة أي آثار للفصل بين مدارس السود والبيض".
وكانت وزارة العدل الأمريكية طلبت من مدرسة المقاطعة في نوفمبر/تشرين الثاني 2007 معلومات عما إذا كانت المدرسة تنفذ قرار منع الفصل العنصري المعمول به منذ العام 1970 أم لا. كما فتحت الوزارة باب التحقيق مرات عديدة على مدار السنوات الماضية مع إدارة مدارس مقاطعة ولثال، متهمة إياها بالقيام بممارسات اعتبرت "انتهاكا صارخا" لقرار الحد من التمييز العنصري.
هذه حقوقهم وأنظمتهم الوضعيه
هذا في مجال التعليم ولأطفال !!!!!!!!!!
|