[مِنْ أينَ لَكَ هَذآ]

لا نَدري أيّهما أصوّب , و لا تُهمني جنسيَاتهن ..
لكن أنا أعترض على الجلد مُقابل حذاء ,

- من وجهة نظري - لو قامت الطالبَة بالقصاص " أي أن تقف المعتدية في نفس المكان و تقوم الطالبة برمي الحذاء عليها " لكان أفضل من الجلد

[ وَكَتَبْنَا عَلَيْهِمْ فِيهَآ أَنَّ النَّفْسَ بِالنَّفْسِ وَالْعَيْنَ بِالْعَيْنِ وَالأَنْفَ بِالأَنْفِ وَالأُذُنَ بِالأُذُنِ وَالسِّنَّ بِالسِّنِّ وَالجُرُوحَ قِصَاصٌ فَمَن تَصَدَّقَ بِهِ فَهُوَ كَفَّارَةٌ لَهُ وَمَن لَمْ يَحْكُم بِمَآ اَنْزَلَ اللّهُ فَاُولئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ ] ـ (المائدة 45).

أيضاً قصة الرسول عليه السلام حينما خرج صحابي عن الصف في الجهاد .. فطعن الرسول في بطنه بالقدح و قال إستو
فقال الصحابي أوجعتني فأقدني - أي أريد القصاص - فكشف الرسول عن بطنه و قال إستقد ... إلخ الحديث

الجلدمُجحف في حقها , إلا إن كان والد الطالبَة - ذو منصب - وَ - واسطة -
فما أجمل الجلد .. جميل أنهم لم يقصوا رقبتها :)