حسبنا الله في أبناء مصطفى كمال اليهودي.. لكن الله يا عفيفات الأناضول..
أي إسلام هذا الذي يدعيه من ينحي الإسلام عن الحياة بل ويحارب شعائره علانية دون استحياء من الله وخلقه!؟
بارك الله فيك يا أمير على هذه اللفتة المؤلمة وليحمد الله نساء بلاد الحرمين أن الفساد لم يبلغ هذا المبلغ في بلادنا الحبيبة ولله الحمد والمنة أولاً وآخراً.