[* تركي *]

/

سُبحآن الله ، نحن هنآ نَتحآور وَ لم نَجبر أَحداً أن يأخذ بِرأي الآخر ! ، فـَ لِمآذآ كل هذآ القسم وَ الإِعرآض ؟!

،

و لا يصح قول أن لا نأخذ أقوال العلماء كما هي .. في ذلك نظر و فقكم الله

كون أن أحدِ العلمآء قَآل بـِ أن هـَ الجريدة لهآ توجه معين ظآل وَ مُنحرف ، هَذآ لآ يعني أن جَميع مآ يُكتَب فيهآ هو مَسلك مِن مَسآلك الضر بـِ حرمة الدين وَ الإِسلآم ، أَعتقد إن مقصدي وَآضح جَلي . حَتى أني أَتبعته بـِ أخذ السوي الصحيح منهآ وَ ترك النَقيض .

إختصاراً أقول " ردّكم فيه الكثير من التساهل بأحكام الدين "

إِن كآن حَقاً ، فـَ أَستغفر الله مِمآ قَد غفلتُ عنه .

ا يصح قول الضرورات تبيح المحظورات في مثل هذه الحالات رعاكم الله و راجعوا أقوال الشيخ العثيمين في ذلك

قلتُ سَآبقاً بـِ أَني أَعلم مَعنآهآ جَيداً . وَ أَعلم أيضاً بـِ أَن الضَرر لآ بد أَن يزول يَقيناً بِمآ يُدفع به ، . يـَ آنسة وَالله لَن أَصل بِمآ أَريد أن اصل به أكثر مِن هَذآ ، طآلمآ أنكِ لم تري بـِ أم عينك هـَ العآئِلآت المُشردة ، وَحسبي هـَ الفتآة عآجلاً أم آجلاً سـَ تنضم لهم !
فـَ لمآذآ لآ تعمل حَتى ترد هـَ الضرر عنهآ ؟ مآ عسآهآ أن تفعل ؟ التأمينآت مُعقدة بـِ شروطهآ التَعجيزية ، المؤسسآت الإِجتمآعية تَنظر لـِ ملفآت إغبّر عليهآ الزمن . مآذآ تَفعل ؟ فَقط دليني مآذآ تفعل ؟ تتشرد ؟



::