[suzaan]

يحيي ويميت ويميت ويحيي



أقدم فتى ايراني في ال 17 من عمره على الانتحار رغبة منه في التعرف
على كيفية خروج الروح من الجسم
وكان هذا الفتى تناول كمية كبيرة من الحبوب المنومه بهدف
الانتحار . الا أن الاسعافات السريعة التي قدمها الأطباء له ساهمت
في أنقاذ حياته من موت محتم ، وحينما سأله الأطباء وأفراد أسرته
عن الأسباب التي دعته للأنتحار ، قال : كنت أسمع عن خروج الروح
من الجسم ورغبت أن أرى ماالذي سأواجه حينما أموت وكيف أن روحي تغادر جسدي





وفي احدى المدن الشماليه ابتاع مواطن سمكة ومن ثم وضعها
في المجمدة وبعد مضي أربعة أيام طلب من زوجتة أن تطبخ له
هذه السمكة وقامت الزوجه باخراج السمكة من المجمده ووضعها
على مائدة المطبخ بانتظار ذوبان الجليد عن السمكة وحينما عادت
الزوجه لاحقا صدمت من هول ماشاهدته إذ رأت أن الحياة
عادت للسمكه
وبادر الزوج إلى وضع هذه السمكه في إناء كبير مليئ بالمياه
حيث بدأت السمكة تسبح بشكل طبيعي ومن ثم قرر اعادتها إلى
بيئتها البحريه.





وفي طهران زرق الله زوج وزوجته بوليد بنت بعد مضي 10 سنوات على
زواجهما وأخيرا وبعد أن بلغ عمر هذه الطفله 5 سنوات
أتت الى المطبخ للتفرج على والدتها وهي تقوم بطبخ
الطعام وحين مرورها بالقرب من الطباخ الغازي اصطدم جسمها
بقدر يحتوي حليبا في حالة الغليان فانسكب عليها الحليب وتم
نقلها إلى المستشفى في حاله حرجة ولم تنجح جهود الأطباء في
اسعاف هذه الطفله وتوفيت متأثرة باصابتها .







حكمة اليوم


محاسن الأطفال
قال حكيم : في الأطفال سبعُ خِصال لو كانت في الكبار لسعد حالهم :
أولاً : لا يغتمون للرزق .

ثانياً : إذا مرضوا لم بشكوا من خالقهم .
ثالثاً : يأكلون الطعامَ مُجتمعين .
رابعاً : إذا تخاصموا لم يتحاقدوا .
خامساً : يُسارِعونَ إلى الصلحْ .
سادساً : يخافونَ بأدنى تخويفْ .
سابعاً : تدمع أعينهمْ