لكني سمعت عن الصحابية الشفاء بنت عبدالله -أول طبيبة فالاسلام - وأن النبي كان يأتي ليقيل عندها وكان الصحابة يأتون لمنزلها لتطببهم بأمر من الرسول صلى الله عليه وسلم وتولت في عهد عمر بن الخطاب أمر الحسبة -البلدية حاليا- وكان عمر رضي الله عنه يثق برأيها ويناقشها في أمور الدولة ويقدم رأيها على رأي غيرها من الرجال