أسلوب الخبر جعلني أتقيأ شفقة حتى البكاء
لم يزد على شيء سوى أننا لا نستطيع أن نصل إلى حقوقنا إلا بعد أن يؤذن للحرس بالسماح بالمطالبة ؛ وياحبذا بعد شق الثوب !!
بأن المواطن خرج من الاحتفال برفقة عدد من ضباط الأمن والأمارة .
|
السؤال ؛ خرج إلى أين ؟!؟!
أما عن الرعب الذي يعيشه منظموا الحفلات فكل صيحة يحسبونها عليهم الى أن ينكشف القناع المصنع الذي يضعونه لتحسين الصورة المشوهه والتي ما زالت؛ فإلى متى ؟!
تحيتي إلى كل نفس ثائرة