أَلا هَل لنا من بعد هذا التفـــرّق ,,,,, سبيلٌ فيشكو كلّ صبّ بما لقي
وَقد كنت أوقات التزاورِ في الشتـــا ,,,,, أبيتُ على جمرٍ من الشوق محرقِ
فَكيفَ وقد أمسيت في حال قطعـة ,,,,, لَقد عجّل المقدور ما كنت أتّقي
تمرُّ الليالي لا أرى البين ينقضـــــــي ,,,,, وَلا الصبر من رقّ التشوّق معتقي
سَقى اللَه أرضاً قد غدت لك منزلاً ,,,,, بكلّ سكوب هاطل الوبل مغدقِ
ولادة بنت المستكفي