رد: الحـــرف التــاسع والعشرون .,..!!
يمر ليلي وآهاتي تقلبنيّ ،
ويشرق صبحيّ والفؤاد كليم ،
تتصارع الآلام في صدريّ فأكبتها ،
وأقول صبراً فالجليل عليّم ،
يرى نفسيّ وما تحويه من ألم ،
ويرحم حالتيّ وهو الرحيم ،
فلا أشكو لغير الله نائبتيّ ،
فليس لغير الله يشكو السقيم !
........ ؟!
|